فصل: سُلَيْمان بن قَسِيم:

/ﻪـ 
البحث:

هدايا الموقع

هدايا الموقع

روابط سريعة

روابط سريعة

خدمات متنوعة

خدمات متنوعة
الصفحة الرئيسية > شجرة التصنيفات
كتاب: المؤتلف والمختلف



.باب قُدَاد وقُدَار وَقُرَاد:

أما:

.قُدَاد:

فقال ابن حَبِيب: في بَجِيلَة:
قداد.
وقال ابن الحباب الحِمْيَري النسابة:
قداد بن ثَعْلَبة بن مُعَاوية بن زَيْد بن الغَوْث بن أنمار.
وأمَّا:

.قُدَار:

فهو عاقر النَّاقة. يقال:
قدار بن سالف.
وأمَّا:

.قُرَاد:

فهو:

.عَبْد الرَّحْمن بن غَزْوَان:

يُكْنَى أبا نُوح يلقب قراد.
وابْنُه:
مُحمَّد بن قراد.
وابن ابنه:
عَبْد الرَّحْمن بن مُحمَّد بن قُرَاد.

.القراد بن صَالِح.

.باب قُرَّان وقِرَار وفَران:

أما:

.قُرَّان بالتشديد:

فهو:

.قُرَّان بن تمام أبو تمام الكِنْدي:

كُوفِيّ كناه حبان، يُحَدِّث عن سُهَيْل بن أبي صَالِح، عن هِشَام بن عُرْوَة ويزيد بن سنان، رَوَى عَنْه الحَسَن بن عرفة وسريج بن يُونُس.

.طفيل الغنوي الشَّاعِر:

يُكْنَى أبا قُرَّان، قاله ابن دُرَيْد.

.دهثم بن قُرَّان:

يروي عن نمران بن جارية، ويَحْيَى بن أبي كثير، وغيرهما، رَوَى عَنْه مَرْوَان الفَزَارِيّ، وأبو بَكْر بن عَيَّاش.

.غَالِب بن قُرَّان.

وأمَّا:

.قِرَار:

فقال ابن حَبِيب:
قِرَار بن ثَعْلَبة بن مَالِك بن حرب بن النمر بن يقدم بن عنزة بن أسد بن رَبِيعَة بن نِزَار.
وأمَّا:

.فَران بالفاء:

فقال ابن حَبِيب: في بلي:
فَران بن بلي بن عِمْرَان بن الحاف بن قُضَاعة.
منهم جَمَاعة من الأَنْصَار منهم:

.عَبْد الرَّحْمن بن عَبد الله بن بيحان بن عَامِر بن مَالِك بن عَامِر بن أنيف:

شَهِد بَدْرًا، وحلفه في بني جحجبا.

.وسَهْل بن رافع:

صَاحِب الصاع.

.وطلحة بن البراء:

الذي قال له النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم: «اللهم الق طَلْحَة وأنت تضحك إليه ويضحك إليك». وغَيْرهم من الصَّحَابة.

.فَران بن صَعْصَعة بن زُهَيْر بن يربوع بن هبيرة الشَّاعِر:

ذكره ابن الكَلْبيّ فِي نَسَب قُضَاعة.

.باب قَرْن، وَقَرَن، وَفَزْر:

أما:

.قَرْن بسكون الراء:

فهو فيما ذكر ابن حَبِيب في مذحج:
قَرْن بن مَالِك بن كَعْب بن أود بن صَعْب بن سَعْد العشيرة:
وهم رهط عافية القاضي.
قال الشَّيْخُ: وهو عافية بن يَزِيد بن قَيْس، رَوَى عن هِشَام بن عُرْوَة، ومجالد ولي قضاء القضاء بالكوفة.
قال ابن حَبِيب: وفي الأَزْدِ:
قَرْن بن عك بن عَدْنان بن عَبد الله بن الأَزْد.

.قَرْن الثعالب:

هو مذكور في حديث الزُّهْريّ، عن عُرْوَة، عن عائشة: أنّ النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم لما عرض نفسه على القبائل، وعلى ابن عبد ياليل، قال: «فبينا أنا بقرن الثعالب إذ ناداني الملك». الحديث.

.قَرْن المنازل:

الذي حده النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم لأهل نجد فقال: «يهل أهل نجد من قَرْن».
وأمَّا:

.قَرَن بفتحتين:

فهو فيما ذكر ابن حَبِيب، قال: في مراد:
قَرَن بن ردمان بن ناجية بن مراد:
قوم أُوَيْس بن عَمْرو القَرَني الزاهد.
وأمَّا:

.فَزْر:

فهو:

.الفزر بن أوس.

.خالد بن الفَزْر:

يروي عن أنس بن مَالِك، رَوَى عَنْه الحَسَن بن صَالِح بن حي.

.باب قَبَاثٍ، وَقَثَاثٍ، وَقَتَابٍ، وَقَتَّاتٍ، وقَتَّابٍ وَقَباب:

أما:

.قَبَاث:

فهو:

.قَبَاث بن أشيم اللَّيْثِيّ:

يروي عن النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم. قال البُخَاريُّ: قَبَاث بن أشيم، له صُحْبة. وقال بعضهم: قَبَاث بن رسيم، وهو وهم. قال البُخَاريُّ: قال لي عَبد الله بن يُوسُف: حَدَّثَنا الوَلِيد بن مُسْلِم، أخبرني الثَّوْرِيّ، عن يُونُس بن سيف، عن عَبْد الرَّحْمن بن زِيَاد، عن قباث بن أشيم اللَّيْثِيّ، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « صلاة رجلين يؤم أحدهما أزكى عند الله من صلاة ثمانية تترى، وصلاة ثمانية يؤمهم أحدهم أزكي عند الله من صلاة ثمانية تترى».
حَدَّثَنا بذلك عَلِيّ بن إبْرَاهِيم، عن ابن فَارِس، عن البُخَاريّ.

.قَبَاث بن رزين أبو هَاشِم:

مِصْري، يروي عن عَلِيّ بن رباح، وعِكْرِمَة، رَوَى عَنْه ابن المُبَارك، وأبو عَبْد الرَّحْمن المقرئ.
حَدَّثَنا أبو طالب الحافظ، حَدَّثَنا حَفْص بن عُمَر بن الصباح، عن عُقْبَة بن عَامِر، قال: «خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن جلوس نقرأ القُرْآن فقال: علموه وتعلموه، وأفشوه، فلهو أشد تفصيا من المخاض من عقلها».
وأمَّا:

.قَثَاث:

فهو:

.قَثَاث بن قمومي بن بقلل بن العيدي بن ندغي بن مهرة:

من ولده:
ذَهْبن بن قرضم بن الجعيل بن قَثَاث:
الوافد على رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان يكرمه لبعد مسافته، وذكره الطَّبَرِيّ فقال: زُهَيْر بن قرضم. والله أعلم.
وأمَّا:

.قَتَاب:

فهو:

.ذو قَتَاب بن مَالِك بن زَيْد بن سَهْل:

أخو السِّمْع بن مَالِك رهط أبي رهم أحزاب بن أسيد السمعي. قال ذلك أحمد بن الحُباب الحِمْيَري النسابة فِي نَسَب كِنْدَة.
وأمَّا:

.قَتَّات:

فهو:

.محرز القَتَّات.

.الحُسَين بن جَعْفر بن حَبِيب القَتَّات الكُوفِيّ.

وأخوه:
مُحمَّد بن جَعْفر بن حَبِيب القَتَّات:
يروي مُحمَّد عن أبي نُعَيْم الفَضْل بن دكين، ومنجاب بن الحَارِث.
وأمَّا الحُسَين، فيروي عن يَزِيد بن مهران أبي خالد الخباز، ومنجاب أيضًا، وعَبد الحَمِيد بن صَالِح.

.أبو يَحْيى القَتَّات:

يروي عن مُجَاهد وعَطَاء، رَوَى عَنْه الأَعْمَش، والثَّوْرِيّ، وإِسْرَائيل، وغَيْرهم.
قال مُسْلِم بن الحَجَّاج فيما أخبرني إبْرَاهِيم بن مُحمَّد بن يَحْيى، عن مكي بن عبدان عنه: أبو يَحْيى مُسْلِم القَتَّات، ويقال: زاذان، ويقال: عَبْد الرَّحْمن بن دِينَار.
وروى همام بن الحَارِث، عن حُذَيْفَة: أنّ النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم، قال: «لا يدخل الجَنَّة القَتَّات» القتات: النَّمَّام.
وأمَّا:

.قَتَّاب:

فهو:

.عُمَر بن فروخ القَتَّاب:

يروي عن حبيب بن الزُّبَيْر، رَوَى عَنْه وَكِيع، ويعقوب بن إِسْحَاق الحَضْرَمِيّ، وقرة بن سُلَيْمان. يقال: كان بياع الأقتاب.
يروي عن حبيب بن الزُّبَيْر، عن عِكْرِمَة، عن ابن عَبَّاس: «أنّ النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم احتجم وأعطى الحجام دينارا».
وأمَّا:

.قَباب:

فهو:

.أحمد بن مُحمَّد بن الحَارِث بن عَبْد الوَارِث بن كامل بن مليح أبو الحَسَن بن القَباب:

حدث بمصر، تُوفيّ سنة اثنتين وعشرين وثلاثمِئَة.

.باب قَيْسٍ، وَقَسْرٍ، وَقُشَرٍ:

أما:

.قَيْس:

فكثيرون، منهم قبيلة ينسب إليها القيسيون، وهم:
بنو قَيْس عَيْلان.
وأمَّا:

.قَسْر:

فهي أيضًا قبيلة من بَجِيلَة.
منهم:

.خالد بن عبد القَسْري:

أمير العراق لهشام بن عبد الملك، يروي عن أبيه، عن جده: أنّ النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم قال له: «يا يَزِيد بن أسد أحب للناس ما تحب لنفسك».
رَوَى عَنْه سَيَّار أبو الحكم.
حدثناه ابن صَاعِد، حَدَّثَنا يَعْقُوب الدَّوْرَقِي، حَدَّثَنا هُشَيْم، عن سَيَّار بذلك.
ومنهم:

.خالد بن يَزِيد القَسْري:

يُحَدِّث عن هِشَام بن عُرْوَة، وإسماعيل بن أبي خالد، وغيرهما، رَوَى عَنْه أحمد بن بَكْر البالسي، وغَيْرِه.

.قَسْر بن عَبْقَر:

قبيل من بَجِيلَة.
وأمَّا:

.قُشَر:

فذكر أبو سَعِيد السُّكريّ، عن ابن حَبِيب، عن ابن الكَلْبيّ فِي نَسَب قُضَاعة:
القُشَر بن تَمِيم بن عوذ مَنَاة.
من ولده:
المُجَذَّر:
كان مجذر الخلق، وهو الغليظ، شَهِد بَدْرًا مع النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم، وهو عَبد الله بن ذياد بن عَمْرو بن زمزمة بن عَمْرو بن عَمَّارة بن مَالِك بن عَمْرو بن بثيرة بن مشنوء بن القُشَر بن تَمِيم.

.باب القُرِّي، والقَرَنِيّ، وَالْقِرَبِيّ:

أما:

.القُرِّي:

فهو:

.مُسْلِم بن مخراق القُرِّي:

حَدَّثَنا ابن مَخْلَد، حَدَّثَنا عَبَّاس الدُّورِيّ، قال: حَدَّثَنا أبو بَكْر بن أبي الأَسْود، قال: مُسْلِم القُرِّي هو مُسْلِم بن مخراق مولى لبني قُرَّة حي من عبد القَيْس، أخبرنيه ابنه. وقال غيره: إنَّما سُمِّي القُرِّي لأنَّهُ كان ينزل في قنطرة قرة، رَوَى عَنْه ابن عون، وشُعْبَة.
وأمَّا:

.القَرَنِي:

فهو:

.أُوَيْس بن عَمْرو:

ويقال: ابن عَامِر الزَّاهِد، رَوَى عن النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم أنه قال: «من خير التابعين أُوَيْس». حديثه مشهور.
وأمَّا:

.القِرَبِي:

فهو:

.أحمد بن داود القِرَبِي:

شَيْخ كان بمصر، يُحَدِّث عن أحمد بن مُحمَّد بن يَعْقُوب الرَّازِي، وغَيْرِه، تُوفيّ في حدود العشرين، والثلاثمِئَة.

.وعَبد الله بن أَيُّوب القِرَبِي:

بغدادي، يُحَدِّث عن يَحْيى الحِمَّاني، وغَيْرِه.

.باب قَرِيب، وَقُرَيْب:

أما:

.قَرِيب:

فهو:

.قريب بن ظفر العَبْدِيّ:

رسول أهل الكوفة إلى عُمَر بن الخَطَّاب، يبشرونه في الخروج إلى نهاوند، إلى الأعاجم، فلما قدم على عُمَر بالخبر، قال: ما اسمك؟ قال: قريب بن ظفر. فتفاءل به وقال: ظفر قريب إن شاء الله. وكتب معه جواب الكتاب. قال ذلك سيف بن عُمَر.
وأمَّا:

.قُرَيْب:

فهو:

.قُرَيْب بن عبد الملك:

والد عبد الملك بن قريب الأَصْمَعِيّ، يروي عن غَالِب، عن أبي أُمَامَة، رَوَى عَنْه عَمْرو بن عَاصِم الكِلاَبِي.

.قريب:

خارجي.
حَدَّثَنا ابن السماك، حَدَّثَنا حَنْبل، حَدَّثَنا مُسْلِم بن إبْرَاهِيم، حَدَّثَنا الصَّلْت بن دِينَار، حَدَّثني غَرْزة قال شهدت جَابِر بن زَيْد عند موته انتفا من الزحاف وقريب، وابن بلال وأهل النهر، والإباضية، وتاب من الصرف.

.باب قَانِف، وقَائِف:

أما:

.قَانِف:

.فَلَيْلَى بنت قَانِف:

لها صحبة.

.القَاسِم بن رَبِيعَة بن قَانِف:

رَوَى عن سَعْد بن أبي وَقَّاص، رَوَى عَنْه يَعْلَى بن عَطاء.
وأمَّا:

.قَائِف:

فهو في حديث الزُّهْريّ، عن عُرْوَة، عن عائشة، عن النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم: «مر قَائِف على زَيْد وأسامة وعليهما قطيفة قد غطيا رؤسهما وبدت أقدامهما فقال: إن هذه أقدام بعضها من بعض».

.باب قَرْثَعَةَ، وفُرَيْعَةَ:

أما:

.قَرْثَعَةَ:

.فالمختار بن قَرْثَعَةَ:

ذكره بحشل أسلم بن سَهْل في تاريخه، قال: حَدَّثني أحمد بن سُهَيْل وجابر بن كردي، قَالا: حَدَّثَنا أبو سُفْيان الحِمْيَري، حَدَّثَنا المختار بن قَرْثَعَةَ الوَاسِطِيّ، قال: قال أبي: سَأَلتُ ابن عَبَّاس قلت: إنا نبيع الدرهم، بالدرهمين، والدرهمين، بالثلاثة؟ قال: أما الربا في الدين.
وأمَّا:

.فُرَيْعَة:

فهي:
فُرَيْعَة بنت مَالِك بن سنان:
روت عن النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم لما قتل عنها زوجها أنه قال لها: «امكثي فيبيتك حتى يبلغ الكتاب أجله». وهي أخت أبي سَعِيد الخُدْرِيّ روت عنها زينب بنت كَعْب بن عجرة روى حديثها سَعْد بن إِسْحَاق بن كَعْب بن عجرة، عن عمته زينب عنها.

.باب قُنْبُلٍ، وَقَبِيلٍ:

أما:

.قُنْبُل:

فهو:

.مُحمَّد بن عَبْد الرَّحْمن بن سَعِيد بن جرجة المَكِّي:

المقرئ بمكة بقراءة ابن كثير، قرأ عليه أبو بَكْر بن مُجَاهد، وأبو رَبِيعَة مقرئ أهل مكة، وغَيْرهم.

.أحمد بن عَبد الله بن قنبل أبو سَعِيد المَكِّي:

يُحَدِّث عن أبي عَبد الله الشَّافِعي، وكان من أصحابه القدماء، رَوَى عَنْه أبو الوَلِيد بن أبي الجارود.
وأمَّا:

.قَبِيل:

فهو:

.أبو قَبِيل:

عن عَبد الله بن عَمْرو وعُقْبَة بن عَامِر، والسائب، اسمه حي بن هانئ، رَوَى عَنْه ابن لَهِيعَة، واللَّيْث بن سَعْد.

.باب قِبْطِيّ، وقَيْظِيَ:

أما:

.قِبْطِيّ:

فهو:

.عَبد المَلِك بن عُمَيْر:

يقال له: القِبْطِي، وكان يكره ذلك.
حَدَّثَنا الصفار وحَمْزَة، قَالا: حَدَّثَنا إِسْمَاعِيل بن إِسْحَاق، حَدَّثَنا عَلِيّ بن المَدِينيّ، حَدَّثَنا سُفْيان، حَدَّثَنا رجل، قال: جاء رجل إلى عَبد المَلِك بن عُمَيْر فقال: من يدلنا على عَبد المَلِك بن عُمَيْر القبطي؟ فقال: تعال أنا عَبد المَلِك بن عُمَيْر، وأمَّا القبطي ففرس كان لنا سابقا.
عُبَيْد بن جَبْر القبطي، ويقال: عبيد بن جبير، رَوَى عن أبي مويهبة، رَوَى عَنْه يَعْلَى بن عَطاء.
وأمَّا:

.قَيْظِي بالياء والظاء:

فهو:

.صيفي وجناب ابنا قَيْظِي:

من بني عبد الأشهل، وأمهما الصعبة بنت التيهان أخت أبي الهَيْثَم قتلا يوم أحد شهيدين.

.باب القُرَظِي، وَالْقَرَظِي، والقُرْطُبِيّ:

أما:

.القُرَظِي:

فهو:

.مُحمَّد بن كَعْب القُرَظِي:

رَوَى عن عَلِيّ بن أبي طالب، ورَوَى عن أبي هُرَيْرة، وابن عَبَّاس، وغيرهما، كان يجالس عُمَر بن عَبْد العَزِيز ويأخذ عنه عُمَر.
عَطِيَّة القُرَظِي: «عُرِضْت على رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم قريظة فلم أكن أنبت فجعلني في السبي». رَوَى عَنْه مُجَاهد، وعَبد المَلِك بن عُمَيْر، وغيرهما.
وأمَّا:

.القَرَظِي بالفتح:

.فهو عَبْد الرَّحْمن بن سَعْد بن عَمَّار القَرَظِي:

من ولد سَعْد بن عائذ القرظ، المُؤَذِّن للنبي صلى الله عليه وسلم، يروي عن آبائه، رَوَى عَنْه الحُمَيْدي، وإسْحَاق الطالقاني، وغيرهما.
وأمَّا:

.القُرْطُبِي:

فهو:

.إبْرَاهِيم بن نَصْر القرطبي:

تُوفيّ سنة سبع وثمانين ومائتين، ذكره ابن يُونُس في تاريخه، وهو من أهل قرطية وهي بلد السلطان بالأندلس.

.ومحمد بن القَاسِم بن شعبان القرطبي:

كان فقيها مصنفا على مذهب مَالِك معروف بمصر.

.باب قَسِيم، وقُسَيْم:

أما:

.قَسِيم:

فهو:

.قَسِيم مولى عمارة بن عقبة:

يُحَدِّث عن أبي سَعِيد الخُدْرِيّ.
حَدَّثَنا أبو بَكْر النَّيْسَابوري، حَدَّثَنا مُحمَّد بن عُزَيْز، حَدَّثني سلامة بن روح، عن عقيل، حَدَّثني أَبَان بن صَالِح أن قسيما مولى عمارة حدثه: أن أبا سَعِيد الخُدْرِيّ، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « لا صلاة بعد العصر». الحديث.
«ولا تسافر امرأة فوق ثلاثة أيام، ولا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد» الحديث.

.سُلَيْمان بن قَسِيم:

يروي عن سُلَيْمان بن بريدة.
حَدَّثَنا أبو طالب الحافظ أحمد بن نَصْر، حَدَّثَنا حَفْص بن عُمَر بن الصباح الرافقي المعروف بسنجة، حَدَّثَنا مُحمَّد بن كثير العَبْدِيّ، قال: حَدَّثَنا عُبَيْد الله بن المنهال، عن سُلَيْمان بن قسيم، عن سُلَيْمان بن بريدة، عن أبيه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « لما أهبط الله آدم إلى الأَرْض، طاف بالبيت سبعا، وصلى حذاء المقام ركعتين، ثم قال: اللهم إنك تعلم سري وعلانيتي فاقبل معذرتي وتعلم حاجتي فأعطني سولي وتعلم ما عندي فاغفر لي ذنوبي أسألك إيمانا يباهي قلبي ويقينا صادقا حتى أعلم أنه لن يصيبني إلا ما كتبت لي ورضا بقضائك فأوحى الله إليه يا آدم إنك قد دعوتني دعاء استجيب لك فيه ولن يدعوني به أحد من ذريتك من بعدك إلا استجبت له وغفرت ذنبه وفرجت همومه وغمومه وتجرت له من وراء كل تاجر وأتته الدنيا وهي راغمة وإن كان لا يريدها».

.يَزِيد بن قَسِيم الرُّعَيْنِيّ:

رَوَى عَنْه المُغِيرَة بن نهيك الحجري.
وأمَّا:

.قُسَيْم:

فهو:

.أبو القُسَيْم عَبْد الرَّحْمن بن داود بن أبي طيبة:

وقيل: بل اسمه سُلَيْمان بن داود، يروي عن أبيه، عن ورش، عن نَافِع حروف القراءات.
حَدَّثَنَا بذلك أبو الحُسَيْن مُحَمَّد بن عَمَّار بن موسى، والقاضي أبو بَكْر بن كَامِل، قالا: حَدَّثَنَا مُحَمَّد بن عبد الرَّحِيم الأَصْبَهَانِي، حَدَّثَنَا أبو القُسَيْم سُلَيْمَان بن داود بن أبي طَيْبَة، عن أبيه، عن وَرْش، عن نافع بـ حروف القرآن كُلِّهَا.